مُكَمِّلات المكونات الموصى بها
تتوفر العديد من المُكَمِّلات الغذائية في السوق، وتشمل مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية والدهون الأساسية والأعشاب والمستخلصات النباتية والبروبيوتيك والألياف وغيرها. ولكن قبل استخدام أي مُكَمِّل غذائي، يجب أن يتم استشارة الطبيب أو الصيدلي المؤهل لتحديد الجرعة المناسبة والتأكد من عدم وجود تداخل مع الأدوية الأخرى التي يتناولها الشخص.
فيما يلي بعض المُكَمِّلات الغذائية الشائعة والموصى بها:
1. فيتامين د: يعتبر فيتامين د أحد المكملات الأكثر شيوعًا، وذلك لأنه يلعب دورًا هامًا في صحة العظام والأسنان والجهاز المناعي. يتم الحصول على فيتامين د بشكل طبيعي من أشعة الشمس، ولكن قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذا الفيتامين، خاصةً في الأشهر الشتوية أو في حالة عدم التعرض للشمس بشكل كافٍ. يمكن الحصول على فيتامين د من الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة، والبيض، والحليب المدعم بالفيتامينات.
2. فيتامين ب12: يلعب فيتامين ب12 دورًا هامًا في صحة الجهاز العصبي وتكوين الدم. يتم الحصول على فيتامين ب12 بشكل طبيعي من اللحوم والأسماك والمنتجات الحيوانية الأخرى. ومع ذلك، قد يحتاج النباتيون وبعض الأشخاص الآخرين إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذا الفيتامين، ويمكن الحصول عليه من المُكَمِّلات الغذائية أو الأطعمة المدعمة بالفيتامين ب12.
3. الكالسيوم: يعتبر الكالسيوم مهمًا لصحة العظام والأسنان، ويساعد في الحفاظ على القلب والعضلات السليمة. يتم الحصول على الكالسيوم بشكل طبيعي من الألبان والمنتجات الألبانية والسمك والمكسرات والبقوليات. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذا المعدن، ويمكن الحصول عليه من المُكَمِّلات الغذائية أو الأطعمة المدعمة بالكالسيوم.
4. حمض الفوليك: يلعب حمض الفوليك دورًا هامًا في تكوين الخلايا الجديدة والحفاظ على صحة الدم. يتم الحصول على حمض الفوليك بشكل طبيعي من الخضروات الورقية الداكنة والحبوب الكاملة والفواكه. ومع ذلك، قد يحتاج النساء الحوامل أو النساء اللواتي يخططن للحمل إلى تكملة نظامهن الغذائي بهذا الفيتامين، ويمكن الحصول عليه من المُكَمِّلات الغذائية أو الأطعمة المدعمة بحمض الفوليك.
5. الأحماض الدهنية أوميغا-3: تعتبر الأحماض الدهنية أوميغا-3 أحماض دهنية أساسية لصحة القلب والدماغ والعيون. يتم الحصول على الأحماض الدهنية أوميغا-3 بشكل طبيعي من الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والسردين، والمكسرات والبذور. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذه الأحماض الدهنية، ويمكن الحصول عليها من المُكَمِّلات الغذائية المصنوعة من زيت السمك.
6. البروبيوتيك: يعتبر البروبيوتيك نوعًا من البكتيريا الصديقة التي تعيش في الأمعاء وتساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتعزيز الجهاز المناعي. يتم الحصول على البروبيوتيك بشكل طبيعي من الأطعمة المخمرة مثل الزبادي واللبن المخمر والخُميرة. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذه البكتيريا الصديقة، ويمكن الحصول عليها من المُكَمِّلات الغذائية.
7. الألياف: تعتبر الألياف جزءًا هامًا من النظام الغذائي الصحي، حيث تساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. يتم الحصول على الألياف بشكل طبيعي من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذه المادة، ويمكن الحصول عليها من المُكَمِّلات الغذائية.
في الختام، يجب أن يتم استشارة الطبيب أو الصيدلي المؤهل قبل استخدام أي مُكَمِّل غذائي، ويجب أن يتم اختيار المُكَمِّلات الغذائية المناسبة وفقًا لاحتياجات الشخص وحالته الصحية. كما يجب أن يتم الحصول على العناصر الغذائية الأساسية من الغذاء الطبيعي قدر الإمكان، واستخدام المُكَمِّلات الغذائية كمكمل للنظام الغذائي وليس بديلاً عنه.
مُكَمِّلات المكونات الموصى بها
تتوفر العديد من المُكَمِّلات الغذائية في السوق، وتشمل مجموعة واسعة من الفيتامينات والمعادن والأحماض الأمينية والدهون الأساسية والأعشاب والمستخلصات النباتية والبروبيوتيك والألياف وغيرها. ولكن قبل استخدام أي مُكَمِّل غذائي، يجب أن يتم استشارة الطبيب أو الصيدلي المؤهل لتحديد الجرعة المناسبة والتأكد من عدم وجود تداخل مع الأدوية الأخرى التي يتناولها الشخص.
فيما يلي بعض المُكَمِّلات الغذائية الشائعة والموصى بها:
1. فيتامين د: يعتبر فيتامين د أحد المكملات الأكثر شيوعًا، وذلك لأنه يلعب دورًا هامًا في صحة العظام والأسنان والجهاز المناعي. يتم الحصول على فيتامين د بشكل طبيعي من أشعة الشمس، ولكن قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذا الفيتامين، خاصةً في الأشهر الشتوية أو في حالة عدم التعرض للشمس بشكل كافٍ. يمكن الحصول على فيتامين د من الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة، والبيض، والحليب المدعم بالفيتامينات.
2. فيتامين ب12: يلعب فيتامين ب12 دورًا هامًا في صحة الجهاز العصبي وتكوين الدم. يتم الحصول على فيتامين ب12 بشكل طبيعي من اللحوم والأسماك والمنتجات الحيوانية الأخرى. ومع ذلك، قد يحتاج النباتيون وبعض الأشخاص الآخرين إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذا الفيتامين، ويمكن الحصول عليه من المُكَمِّلات الغذائية أو الأطعمة المدعمة بالفيتامين ب12.
3. الكالسيوم: يعتبر الكالسيوم مهمًا لصحة العظام والأسنان، ويساعد في الحفاظ على القلب والعضلات السليمة. يتم الحصول على الكالسيوم بشكل طبيعي من الألبان والمنتجات الألبانية والسمك والمكسرات والبقوليات. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذا المعدن، ويمكن الحصول عليه من المُكَمِّلات الغذائية أو الأطعمة المدعمة بالكالسيوم.
4. حمض الفوليك: يلعب حمض الفوليك دورًا هامًا في تكوين الخلايا الجديدة والحفاظ على صحة الدم. يتم الحصول على حمض الفوليك بشكل طبيعي من الخضروات الورقية الداكنة والحبوب الكاملة والفواكه. ومع ذلك، قد يحتاج النساء الحوامل أو النساء اللواتي يخططن للحمل إلى تكملة نظامهن الغذائي بهذا الفيتامين، ويمكن الحصول عليه من المُكَمِّلات الغذائية أو الأطعمة المدعمة بحمض الفوليك.
5. الأحماض الدهنية أوميغا-3: تعتبر الأحماض الدهنية أوميغا-3 أحماض دهنية أساسية لصحة القلب والدماغ والعيون. يتم الحصول على الأحماض الدهنية أوميغا-3 بشكل طبيعي من الأسماك الدهنية مثل السلمون والتونة والسردين، والمكسرات والبذور. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذه الأحماض الدهنية، ويمكن الحصول عليها من المُكَمِّلات الغذائية المصنوعة من زيت السمك.
6. البروبيوتيك: يعتبر البروبيوتيك نوعًا من البكتيريا الصديقة التي تعيش في الأمعاء وتساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتعزيز الجهاز المناعي. يتم الحصول على البروبيوتيك بشكل طبيعي من الأطعمة المخمرة مثل الزبادي واللبن المخمر والخُميرة. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذه البكتيريا الصديقة، ويمكن الحصول عليها من المُكَمِّلات الغذائية.
7. الألياف: تعتبر الألياف جزءًا هامًا من النظام الغذائي الصحي، حيث تساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء والوقاية من الإمساك. يتم الحصول على الألياف بشكل طبيعي من الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. ومع ذلك، قد يحتاج البعض إلى تكملة نظامهم الغذائي بهذه المادة، ويمكن الحصول عليها من المُكَمِّلات الغذائية.
في الختام، يجب أن يتم استشارة الطبيب أو الصيدلي المؤهل قبل استخدام أي مُكَمِّل غذائي، ويجب أن يتم اختيار المُكَمِّلات الغذائية المناسبة وفقًا لاحتياجات الشخص وحالته الصحية. كما يجب أن يتم الحصول على العناصر الغذائية الأساسية من الغذاء الطبيعي قدر الإمكان، واستخدام المُكَمِّلات الغذائية كمكمل للنظام الغذائي وليس بديلاً عنه.
